لا يقف الأمر فقط على الدمار المباشر إثر اصطدام كويكب بحجم بينو، بل حتى التداعيات المناخية الطويلة الأمد، إذ تشير عمليات المحاكاة الحاسوبية إلى تغير كبير في شكل الحياة على وجه الأرض لسنوات طويلة.

لا يقف الأمر فقط على الدمار المباشر إثر اصطدام كويكب بحجم بينو، بل حتى التداعيات المناخية الطويلة الأمد، إذ تشير عمليات المحاكاة الحاسوبية إلى تغير كبير في شكل الحياة على وجه الأرض لسنوات طويلة.
يواجه سكان قطاع غزة منذ الأربعاء اختبارا جديدا للصمود والإرادة، لكنه هذه المرة مع الطقس، إذ يتعين عليهم مواجهة ضيف ثقيل للغاية يعرف “بالمنخفض الجوي المنعزل” الذي يزور المنطقة قادما من جنوب تركيا.
يمكن لهذا الابتكار أن يحسّن كثيرا أنظمة الإنذار المبكر ويساعد في مراقبة النشاط الزلزالي المرتبط بالبراكين والمواقع الحرارية الأرضية وحتى الأنهار الجليدية.
في نقط التقاء تلك الخيوط معا نجد التجمعات المجرية الكثيفة، التي تحتوي على آلاف المجرات. هذا هو ما يسمى الشبكة الكونية، أعظم أشكال الكون الذي نراه، والذي لا يفهم أحد السر الكامل لنشأته بعد.
كشفت دراسة جديدة لأول مرة أن عظمة اللامي أو ما تسمى بـ”عظمة اللسان”، تستحق مكانة مميزة في الطب الشرعي، فقد أثبتت أنها تحمل علامات مميزة تساعد في التمييز بين الجنسين، وتحديد الفارق بين الأعراق.
يبدو أن تلك التغيرات لعبت دورا محوريا في تشكيل القدرات المعرفية والسلوكية الفريدة للبشر، مما يفتح الباب أمام أبحاث مستقبلية تهدف إلى فهم أعمق للتعقيدات البيولوجية التي تجعلنا بشرا.
يمتلك هذا النوع من المستعرات العظمى أهمية كبيرة لدى علماء الفيزياء الفلكية، إذ يمكن أن يستخدم لتحديد المسافات الكونية بدقة شديدة.
تكشف دراسة حديثة أن مظاهر الحياة لا تقتصر على سطح الأرض فحسب، بل تمتد إلى أعماق سحيقة لم يكن يعتقد سابقا أنها بيئات ملائمة بأي شكل من الأشكال لازدهار الكائنات الحية فيها.
ركز البحث على الكلاب التي تجر الزلاجات وكلاب الرفقة، وكان الهدف هو فهم كيفية تكيف هذه الحيوانات مع تغيير التوقيت عندما يتم تأخير الساعات بمقدار ساعة في الخريف.
قدم مهندس وأكاديمي مصري مقترحا لردم مياه البحر في غزة بالركام، في حل مستوحى من التجربة اليابانية يمكنه توفير حل عملي وسريع في مواجهة خطة التهجير، وهو ما يراه خبراء مقبولا نظريا لكنه صعب عمليا.
تخفي غابات الأمازون بين جنباتها إحدى أندر البيئات الطبيعية المتمثلة في نهر جارٍ يغلي بفعل حرارته المرتفعة، يُعرف باسم “شاناي-تيمبيشكا”، الذي يعني في اللغة المحلية “النهر المغلي بحرارة الشمس”.
يسمى هذا النوع من الأحداث الكونية بانفجارات أشعة جاما، وهي انفجارات قوية للغاية وقصيرة الأمد تحدث في المجرات البعيدة.
لم يمض الكثير من الوقت حتى جاء الرد سريعا من وكالة الفضاء (ناسا)، وهو تدخّل غير معتاد من الإدارة الأميركية فيما يخص جدول أعمال الوكالة.
أعلن الفلكيون من مكتب الدفاع الكوكبي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية أنهم يراقبون من كثب الكويكب “واي آر 4 2024” الذي اكتشف حديثا، ولديه فرصة ضئيلة جدا للاصطدام بالأرض في 22 ديسمبر/كانون الأول 2032.