التيارات المختلفة بقدر ما يمكن الإشارة إلى هويتها الدينية؛ إلا أنها الآن أصبحت تتموضع سياسيا في إطار تحالفات إقليمية تدعمها دول وتكتلات سياسية
التيارات المختلفة بقدر ما يمكن الإشارة إلى هويتها الدينية؛ إلا أنها الآن أصبحت تتموضع سياسيا في إطار تحالفات إقليمية تدعمها دول وتكتلات سياسية
على الرغم من النمو السريع للاقتصاد الصيني إلا أن احتياجها الدائم للمحروقات يجعل العرب في مربع الند نسبيا مع الصين
بلغت المهزلة مبلغا صار فيه من الممكن لنا أن نرى تحالف أحزاب علمانية يسارية، مثل الحزب الشيوعي اللبناني، مع أحزاب طائفية محض، مثل حزب الله
يحصل عليها الإنسان بمجرد وجوده في الحياة، من لحظة بث الروح فيه برحم الأم، حيث تبدأ واجبات رعايته الطبية عبر العناية بتغذية وصحة ورعاية الأم الحامل به في بطنها
الذوق ينبع من أساس الإسلام وروحه؛ لكن المشكلة تكمن في أن بعض الشباب المتدين ظن بأن التقرب إلى الله يكمن في العبادة فقط بمفهومها الضيق من صلاة وصوم وحج وزكاة
لقد أفقر خزان الرعب الطائفي من الشخصيات المخيفة، ولم يعد هناك أشخاص يخيفون الشعب السوري، ولذا فقد انكسر حاجز الصمت والخوف والقلق
كانت حرب فلسطين 1948 بمثابة المعركة قبل الأخيرة، التي حظيت بنشاط عزيز المصري وتشجيعه وتخطيطه، حيث بذل جهدا بارزا في تنظيم كتائب المتطوعين في هذه الحرب
مما يثير الحزن والأسى أن الشيخ طاف على سفارات الدول الإسلامية طالبا اللجوء، فلم يسعفه إلا السفير المصري بتأشيرة لدخول مصر.
هذا التضارب في تحقيق قضية غيبية غيبة مطلقة كقضية نشأة اللغة عند الإنسان، سببه الانخداع بفكرة التطور العضوي التي فندتها الكشوف العلمية أخيرا، ودحضتها دحضا كاملا
هنالك تجلى كل شيء للنبي الكريم، معرفة وعرفانا. عَلِم ما في السماوات والأرض، كما في بعض الروايات، أي مما شاء الله له أن يعلم. وقد عبّرنا عن هذا بـ”ثَم تكشفت العلى”.
دور هذه الوسائل تحول من التوعية والتثقيف والدفاع عن حقوق الإنسان إلى وسيلة وأداة لانتهاكها في أماكن كثيرة من العالم
هل يستطيع من خرج من بيته باحثا عن ملجأ له أن يدفع هذا المبلغ مقابل جواز لا يمكِّنه من دخول دول العالم الأخير، وتنتهي صلاحيته خلال سنتين
واحد من الذين يُطلق عليهم في العلم “التاريخ الحي”، الذين عاشوا التاريخ، ويستطيعون روايته بدون خلط أو تشويه
لاتتعجب من سريان الأمثال منذ أزمنة بعيدة ليومك هذا، فمثل “للحيطان آذان” معروف حتى يومنا هذا، وهو وليد أزمنة أصحاب الأخبار والعسس والبصاصين منذ القرن الثالث الهجري زمن المعتضد العباسي فما بعده.