للظروف الميدانية المعقدة، لجأت روسيا لاستخدام “القنابل الانزلاقية”، وهي ذخائر تُطلق من مسافات بعيدة، وتتيح تنفيذ ضربات دقيقة نسبيا دون الحاجة لاختراق الأجواء المحمية، أو المخاطرة بطائراتها وطياريها.
شهدت المرحلة الماضية تصاعدا ملحوظا في عمليات المقاومة التي رفعت حصيلة القتلى والمصابين في جنود جيش الاحتلال، حتى أصبحت جملة “حدث أمني صعب في غزة” مألوفة في الأيام القليلة الماضية.
على الرغم من أن الصين أصبحت اليوم تمتلك واحدا من أضخم وأكثر أساطيل الطيران تطورا في العالم، فإن هذه القوة الهائلة لم تُختبر بعد في ساحات القتال، وهو ما يفتح بابًا واسعًا للتساؤلات حول مدى جاهزيتها.
استخدم العثمانيون المدافع وتكنولوجيا البارود الجديدة بكفاءة عالية، سواء في هدم التحصينات أثناء الحصار أو في إغراق السفن.
لطالما شكَّلت ذاكرة الفايكينغ جزءا لا يتجزأ من الهوية التاريخية السويدية، ويبدو أن هذه الذاكرة بدأت تعود اليوم، فما ملامح التغيير في إستراتيجية السويد؟ وما أسباب رغبتها في استعادة حضورها العسكري؟
القصف وحده قد يؤخّر طهران عن أهدافها، لكنه غالبًا لن يردعها، فضلًا عن أن إسقاط نظام عبر الجو وحده لم يتحقق تاريخيًّا، دون عوامل مساعدة حاسمة يبدو أنها لا تتوفر في الحالة الإيرانية.
كيف بدأت مسيرة تطوير الطائرات بدون طيار حتى وصلت إلى هذه المكانة المحورية في ساحات المعارك؟ ومن هي القوى التي تقود دفة هذه الصناعة وتتحكم في مستقبلها؟
في الأيام التالية للهجمات الإسرائيلية على إيران تصاعدت وتيرة المواجهة السيبرانية بين طهران وتل أبيب، فما تفاصيل هذه الهجمات وما تأثيراتها؟
ما هي الصواريخ الفرط صوتية؟ وما أنواعها؟ وما الذي يميزها عن منظومات الصواريخ الأخرى؟ وما نوعية ترسانة الصواريخ الفرط صوتية التي تملكها إيران؟
الجيش الأميركي استخدم القاذفة الأميركية “بي-2 سبيريت” لقصف المنشآت النووية الإيرانية. فما هذه القاذفة؟ وما المواصفات التقنية التي تجعلها الوحيدة تقريبا القادرة على تنفيذ مثل هذه المهمة؟
إذا نجحت إيران أو أي دولة أخرى في إسقاط هذه المقاتلة، فإن لذلك تداعيات عسكرية وإستراتيجية كبيرة على المصالح الأميركية.
