افتتح أخيرا متحف الأدباء في مقر “الاتحاد العام للأدباء والكتاب العراقيين” في بغداد، وسيتم توسيعه ليشمل أغلب الأدباء العراقيين من فئة الرواد، ويعد الأول من نوعه في الوطن العربي.

افتتح أخيرا متحف الأدباء في مقر “الاتحاد العام للأدباء والكتاب العراقيين” في بغداد، وسيتم توسيعه ليشمل أغلب الأدباء العراقيين من فئة الرواد، ويعد الأول من نوعه في الوطن العربي.
في روايته “الباشا وفيصل والزعيم” يَنصب الأديب باسم عبد الحميد حمودي محاكمة الحاضر للزمن الماضي، بحضور مؤرخين؛ عراقي ولبناني، وباستدعاء السفير البريطاني زمن قيام ثورة 14 يوليو/تموز 1958.
يعرض مسلسل “العشرة” على القناة الرابعة متحدثا عن آثار ما عاشه العراقيون الفترة الأخيرة، وقد اختار المؤلفون زوايا عديدة لتصويرها كشفت عن العلاقات الاجتماعية والإنسانية وما خلفته الحروب.
توفي أمس الاثنين في بغداد القاص والروائي والفنان التشكيلي العراقي عبد الرحمن مجيد الربيعي عن عمر ناهز الـ83 عاما بعد معاناة مع المرض.
يقول الكاتب العراقي علي حسن عبيد إنه لا يستطيع كتابة حادثة لم يعش تفاصيلها بنفسه ويكتوي بعذابها الفعلي، ويعتبر أن جيله (جيل الثمانينيات) لم يغادر ذاكرة الحرب.
فن الكاريكاتير في العراق ليس جديدا؛ فقد بدأ مطلع القرن الماضي في الصحف التي سميت “هزلية”، وكان اسم “الكاريكاتير” يطلق على هذا الفن لأنه يوائم الموقف الصحفي والسياسي في تلك الفترة.
طبعت التحولات السياسية حقب الأدب العراقي، وحملت الحقبة الأخيرة سمات الغضب والسخط العام الذي هيمن على نصوص الشعر والرواية، فجاءت تلك النصوص غاضبة ومعبرة عن كتابها وواقعها.
الروائي العراقي عبد الستار البيضاني يعتبر أن أعماله الأدبية تحمل ملامح شخصيته وأحلامه ورؤيته للحياة، ويقول إن الصحافة مقبرة الأدباء رغم أنها أقرب مهنة للأدب.
تقتفي رواية “عمتي زهاوي” أثر بطلها المهندس حسن المبعوث من لندن من قبل مؤسسة العمة إلى العراق في أوج أزماته، ليفاجأ بمصادفات غير متوقعة وعوالم وأحداث غريبة تحول بينه وبين إنجاز المهمة.
يختار الروائي العراقي نزار عبد الستار في روايته التي ستصدر حديثا “الأدميرال لا يحب الشاي” مداخلة التاريخ بالواقع المعاش، عبر دراما تاريخية ذات إسقاطات ساخرة على الحاضر.