أعلن الجيش الأوكراني، ارتفاع عدد قتلى وجرحى العسكريين الروس منذ بداية الحرب على أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، إلى نحو 753 ألفا و370 جنديا، كما نشرت بيانات أخرى متعددة عن الخسائر الروسية في الحرب.
تتزايد الضغوط على الحلفاء الغربيين في مهمة إبقاء كييف متماسكة بمعزل عن أي دور أميركي محتمل في المستقبل، خصوصا مع دخول الصراع على الأرض منعرجا جديدا وأكثر خطورة مع استخدام كييف لصواريخ بعيدة المدى.
قالت وزارة الخارجية الأوكرانية إن انهيار سوريا حليفة روسيا في مواجهة هجوم المعارضة المسلحة يظهر أن موسكو لا تستطيع القتال على جبهتين، وكررت نفيها تورط كييف في القتال هناك.
قبل الحرب أشارت المعطيات أن رينات أخميتوف سيطر على 30% من الناتج المحلي الأوكراني، لهيمنته على سوق الطاقة وغيره، لكن 6 موجات من القصف خلال هذا العام سببت خسارة نحو 23% من ثروته دفعة واحدة.