أخبار القدس

محتوى رئيسي
إعلان

تدفق المحتوى

جبل الزيتون -ويعرف أيضا بجبل الطور- هو أعلى قمة جبلية في مدينة القدس، ويطل على المسجد الأقصى المبارك. يتميز بأهمية دينية وتاريخية بالنسبة للمسيحيين، الذين يعتقدون أنه موقع صعود المسيح إلى السماء.

Published On 7/10/2024
1-أسيل جندي، مطلة جبل الزيتون، سور القدس والبلدة القديمة كما تظهر من مطلة جبل الزيتون(الجزيرة نت )

يوم 5 يناير/كانون الثاني 1948م فجرت عصابة “الهاغاناه” الصهيونية فندق سميراميس في حي القطمون غرب مدينة القدس، ضمن خطة محكمة لتهجير الفلسطينيين، فهدمته على من فيه من النزلاء وجميعهم من أصول عربية.

Published On 7/10/2024
The Semiramis Hotel bombing The Semiramis Hotel bombing. carried out by the Haganah on the Christian owned Semiramis Hotel in the Katamon neighbourhood of Jerusalem in Mandatory Palestine. January 1948. (Photo by: Universal History Archive/Universal Images Group via Getty Images)

وفق هيئة مقاومة الجدار والاستيطان كان لمدينة القدس الحصة الكبرى من المشاريع الاستيطانية بين محافظات الضفة الغربية والتي خضعت للدراسة من الجهات المختصة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

Published On 6/10/2024
مستوطنة بسجات زئيف القدس 2024

بيت حنينا قرية تقع شمال غرب القدس، وهي من أكبر بلداتها من حيث المساحة، ولكن جدار الفصل الإسرائيلي قسمها إلى قسمين: بيت حنينا الحديثة داخل القدس، وبيت حنينا القديمة التي أخرجها الجدار عن المدينة.

Published On 6/10/2024

دارت أحداث معركة القطمون في الحي الواقع غربي القدس، الذي كان في صميم الخطط الصهيونية لاحتلال الجزء الغربي من المدينة، نظرا لموقعه الإستراتيجي. وشارك في المعركة مقاومون فلسطينيون وعرب.

Published On 6/10/2024
The Semiramis Hotel bombing. carried out by the Haganah on the Christian owned Semiramis Hotel in the Katamon neighbourhood of Jerusalem in Mandatory Palestine. January 1948. (Photo by: Universal History Archive/Universal Images Group via Getty Images)

قبة النبي موسى هي أول دار لتعليم القرآن بفلسطين، توجد في المسجد الأقصى. أنشأها الملك الصالح أيوب عام 1249م، وكانت آخر بناء للأيوبيين في المسجد، واستخدمت القبة لعقد جلسات القضاء في العصر المملوكي.

Published On 5/10/2024
قبة موسى: بناها الملك الصالح نجم الدين أيوب عام 647هـ/1249م ليتعبد فيها الزهاد، وعرفت باسم أحد الشيوخ الذين كانوا يؤمونها، كما قيل إنها سميت بذلك تيمنا بنبي الله موسى. تستخدم القبة اليوم دارا لتحفيظ القرآن الكريم، حيث افتتحت أول دار للقرآن الكريم في فلسطين فيها، وما زالت تخرج الأفواج من الطلبة الذين يتعلمون أحكام التجويد فيها.

يروي الشاب المقدسي ماهر صلاح للجزيرة نت تفاصيل تعرضه وشقيقه للاعتداء بالضرب المبرح من قبل جيش الاحتلال وشرطته، بعدما تأكد جندي أنه عربي.

مدة الفيديو 05 minutes 44 seconds
إعلان