بعد هندسته لقانون إعدام الأسرى الفلسطينيين، رعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن كفير، تنكيلا منهجيا بحقهم في المعتقلات، مما جعلها نسخة من “جهنم” باعتراف جندي إسرائيلي.
طوال فترة إدارته للشؤون الخارجية بالمفوضية الأوروبية، التزم جوزيب بوريل موقفا ناقدا لإسرائيل، رغم خدمته شابا بإحدى مستوطناتها. وعلى نقيض رئيسته فون دير لاين سعى بوريل لمحاكمة وزيرين إسرائيليين.
باتهامات مبطنة وجهتها سلطات المجر، وشركة وهمية أسسها بصوفيا نرويجي غامض يدعى نيلسون يوسي، وجدت بلغاريا نفسها في قلب التجاذبات الدولية حول الجهة الموردة لأجهزة البيجر التي انفجرت بلبنان وسوريا مؤخرا.
اختلف محافظو إيران على صلاحية عباس عراقجي لمنصب وزير الخارجية، ثم عادوا وأجمعوا عليه. وتعهد الأخير -المعروف كأكاديمي ودبلوماسي براغماتي- بانتهاج “دبلوماسية محور المقاومة”.