زعيم الشيوعيين بأميركا.. مصالح واشنطن في إسرائيل تقوّض العدالة والسلام
في الجزء الرابع من مقابلته الخاصة للجزيرة نت، أطلق جو سيمز، زعيم الحزب الشيوعي الأميركي، سلسلة من التصريحات الجريئة، مسلطا الضوء على رؤية حزبه للواقع السياسي الأميركي والدولي.

في الجزء الرابع من مقابلته الخاصة للجزيرة نت، أطلق جو سيمز، زعيم الحزب الشيوعي الأميركي، سلسلة من التصريحات الجريئة، مسلطا الضوء على رؤية حزبه للواقع السياسي الأميركي والدولي.
يرابط في شهر رمضان عشرات الآلاف من الفلسطينيين داخل المسجد الأقصى، بينما تنتشر الدعوات بين المستوطنين كالنار في الهشيم لذبح القرابين، ونثر الدماء في المسجد المبارك
منذ أيام تتلاحق التطورات المتعلقة بالمسجد الأقصى، ويطل المتطرفون عبر مواقعهم الإلكترونية وصفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي كل يوم بصيحة تهويد جديدة، لم يسلم من أحدثها مفتي القدس والديار الفلسطينية.
قائمة طويلة من الاعتقالات والاستدعاءات أضيف لها 4 قرارات تعسفية صدرت بحق غيث تُجدد فور انتهائها، 3 منها عسكرية والرابع صادر عن وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي.
مرّ 51 عاما على جريمة حرق المسجد الأقصى، إلا أن جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق المسجد ومدينة القدس لم تتوقف؛ فصور الكيد والتخطيط للنيل من الأقصى تتوالى على مدى نصف قرن.
نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني خبرا عن عثور سلطة الآثار الإسرائيلية على ذخيرة يعود تاريخها لفترة الحكم الأردني لشرقي القدس، وذلك خلال حفريات تجريها قرب السور الغربي للمسجد الأقصى.
حين كانت مجموعة من الفتيات يقرأن القرآن الكريم عصر الأحد داخل مصلى باب الرحمة شرق المسجد الأقصى، دخلت عليهن شرطة الاحتلال، وأخبرتهن أنهن قيد الاعتقال، وحين رفضت إحداهن الانصياع ضربها الشرطي وجرها.
انتظر خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري بلهفة إعادة فتح الأقصى أمام المصلين ليعود إلى رحابه، غير أن فرحته لم تكتمل إذ سلمه الاحتلال قرارا جديدا بالإبعاد عنه، كغيره من المقدسيين الناشطين.
أدى نحو خمسين ألف مصل اليوم صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى في القدس المحتلة، والذي أعيد فتحه الأحد الماضي بعد إغلاقه نحو شهرين، ضمن تدابير مكافحة فيروس كورونا.
أدى عشرات الآلاف من الفلسطينيين، صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى في مدينة القدس، لأول مرة منذ إعادة فتحه، الأحد الماضي، بعد إغلاقه لنحو شهرين ضمن تدابير مكافحة فيروس كورونا.
الآلاف من المقدسيين احتشدوا عند “باب حطة” في المسجد الأقصى قبل موعد أذان الفجر بنحو ساعتين.. لم تتراجع أقدامهم خطوة إلى الخلف، وانتظروا فتح الباب لتعانق أعينهم مهوى قلوبهم الذي حرموا منه 69 يوما.