غلق وتجميد نشاط مكاتب الجزيرة في بعض الدول

السودان
 مارس/آذار 2004: أغلقت الحكومة السودانية مكتب الجزيرة في الخرطوم واعتبرت أن في تغطية الجزيرة لما يحدث في إقليم دارفور إساءة إليها.

الجزائر
30 يونيو/ حزيران 2004: جمدت السلطات الجزائرية نشاط مكتب الجزيرة بالجزائر لفترة غير محدودة ومنع مراسلها من العمل. وقد أصدر هذا القرار بعد نحو أسبوع من بث الجزيرة حلقة من برنامج "الاتجاه المعاكس" عن "الأوضاع في الجزائر". استضافت كلا من الدبلوماسي الجزائري السابق محمد العربي زيتوت والكاتب الصحفي الجزائري خالد عمر بن ققة, وقد ذكر زيتوت أن 15 من جنرالات مؤسسة الجيش هم "أصل الداء في الجزائر وأنهم مازالوا في مناصبهم منذ قيامهم بالانقلاب سنة 1992 وأنهم هم الذين يصنعون الرؤساء ويأتون بهم ويذهبون بهم".

الحكومة العراقية المؤقتة
أغسطس/آب 2004: أغلقت السلطات العراقية مكتب الجزيرة في بغداد وأمرت العاملين بمغادرته تنفيذا لقرار حكومة رئيس الوزراء العراقي المؤقت إياد علاوي بإغلاق المكتب لمدة شهر بذريعة أن الجزيرة تعمل من خلال تغطيتها على تشويه الحقائق.

الكويت
نوفمبر/ تشرين الثاني 2002: أغلق مكتب الجزيرة في الكويت للمرة الثانية بعد أن بثت تقريرا حول حظر منطقة شمال الكويت التي تغطي ربع الأراضي الكويتية بسبب تدريبات عسكرية أميركية كويتية.

الأردن
7 أغسطس/آب 2002: قرر وزير الدولة للشؤون السياسية ووزير الإعلام الأردني محمد عفاش العدوان إغلاق مكتب قناة الجزيرة في الأردن للمرة الثانية وسحب الترخيص الممنوح للمكتب ووقف كافة التسهيلات الممنوحة إليه، وكذلك منع الأشخاص الذين يقدمون أنفسهم كمراسلين للقناة من ممارسة العمل أو القيام بأي نشاط داخل المملكة ووضعهم تحت طائلة المسؤولية القانونية.

السلطة الفلسطينية
21 مارس/ أيار 2001: إغلاق مكتب الجزيرة في مدينة رام الله بالضفة الغربية ردا على بث إعلان عن فلم وثائقي عن الحرب الأهلية في لبنان. ويتضمن الإعلان لقطة مدتها ثلاث ثوان تظهر أحد الجنود التابعين لحركة "أمل" الشيعية وهو يحمل صورة للرئيس عرفات وقد وضع فوقها حذاء وهو أمر اعتبرته السلطة الفلسطينية إهانة لزعيمها. 

المغرب
 أكتوبر/ تشرين الأول 2000: تلقت إقبال إلهامي مراسلة قناة الجزيرة في المغرب تعليمات من مسؤول بوزارة الداخلية المغربية بعدم التعامل مع القناة القطرية "حتى إشعار آخر". 

المصدر : الجزيرة