حملة #الإرهاب_الحوثي_يقتل_المدنيين
وبحسب المنظمين فإن الحملة تهدف للتنديد بجرائم القصف الحوثي على المدن السكنية، والكشف عن جرائم الحرب التي ترتكبها بمشاركة مليشيا المخلوع صالح، ووضعها أمام الرأي العام المحلي والدولي وتعرية هذه المليشيات "الإرهابية".
وطالب منظمو الحملة الحكومة الشرعية والمجتمع الدولي وهيئات الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان الدولية، بتحمل مسؤولياتها، وإعلان مليشيا الحوثي وصالح "إرهابية"، نظير الممارسات الإجرامية والقتل بحق المدنيين والعزل في مختلف المدن اليمنية.
وكتب عبد الله "تفوق الحوثيون في اختراع جرائم وحشية غير مسبوقة في حق المدنيين، كتفخيخ جثث الأطفال وملشنة النساء".
واتهم أبو حسين الرئيس المخلوع صالح بالوقوف وراء الجرائم "عفاش هو صانع الإرهاب في اليمن الحوثي والقاعدة أدوات لخدمته وهو مهندس الاغتيالات والحصار والأزمات".
وشارك الجوفي بصورة تتحدث عن "تشريد القرى تحت تهديد السلاح"، أما إيمان فشاركت ما قالت إنها إحصائية "انتهاكات الحوثي بعمران خلال فبراير (شباط) الجاري"، وذكّر عبد الواحد بما قامت به المليشيا في مدينة يريم "الطفل أسامة بدير قتلته مليشيات الحوثي أمام منزله وفخخت جثته لكي تنفجر حال انتشالها في 20/10/2014 بمدينة يريم".
ونشر ناصر إحصائية لكل جرائم الحوثي مع ذكر السلاح المستخدم وعدد القتلى به، وخاطب أواب مجموعة المحايدين "عزيزي المحايد: إذا كُنت لا تعرف الحق فلا تقف مع الحوثي لأنه ليس الحق".
وخاطب محمد المختطفين والمغيبين "صباح الحرية للمعذبين والمخفين في أقبية جماعة الموت والإرهاب الحوثي"، ومن ناحيته نشر أبو عمار إحصائية عن "130 صاروخا بالستيا أطلقتها مليشيات الحوثي وصالح باتجاه مدينة مأرب".
أما نجلاء فقالت إن "الحصار المفروض على تعز وتفجير المنازل وتهجير الأهالي إرهاب يرقى إلى جرائم الحرب"، وذكّر مجاهد بأساس المشكلة "لم تجف دماء المدنيين الذين تستهدفهم مليشيات الحوثي والمخلوع منذ إعلان الانقلاب".
|
|
|
|
|
|