تسلسل زمني لأهم الأحداث في الصراع الجورجي الروسي
الجمعة 8 أغسطس/آب
-عمليات قصف روسية لمدينة غوري الجورجية ومطار مارنيولي العسكري بشرق جورجيا.
-موسكو تندد بحالات "التطهير العرقي".
-نداءات دولية لوقف الأعمال العسكرية.
-اجتماع غير ناجح لمجلس الأمن الدولي للتوصل لقرار بشأن الأزمة.
-جورجيا تعتبر نفسها في "حالة حرب" وتأمر بسحب جنودها البالغ عددهم 2000 جندي من العراق.
-هجوم قوات أبخازيا على ممرات كودوري الجزء الوحيد في المنطقة الانفصالية الجورجية الموالية لروسيا الخاضع لسيطرة الجورجيين.
-رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين يبرر التدخل الروسي "بالسياسة الإجرامية" التي تنتهجها جورجيا.
-جورجيا تطلب "مساعدة دولية عاجلة".
-الاتحاد الأوروبي يحذر روسيا مؤكدا أن استمرار العمليات العسكرية "سيؤثر" على علاقاتهما.
-فرنسا تدعو إلى اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الأربعاء وترسل وزير خارجيتها برنار كوشنر في مهمة وساطة للخروج من الأزمة.
-دول البلطيق الثلاث، ليتوانيا وأستونيا ولاتفيا مع بولندا تطالب الاتحاد الأوروبي والحلف الأطلسي بمعارضة "السياسة الإمبريالية" لروسيا.
-فشل اجتماع جديد لمجلس الأمن الدولي ودعوة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى إنهاء العمليات العسكرية.
-أذربيجان تعلق صادراتها النفطية عبر المرافئ الجورجية.
-الرئيس الجورجي ميخائيل ساكاشفيلي يقترح وقفا لإطلاق النار على روسيا التي تطالب بانسحاب القوات الجورجية من منطقة النزاع.
-تبليسي تعلن إرسال 1000 جندي روسي إضافي وسفن حربية إلى جورجيا.
السلطات الأوسيتية الجنوبية تعلن سقوط 1600 قتيل في تسخينفالي، والسفارة الروسية في تبليسي تقول إن "ما لا يقل عن 2000 مدني" قتلوا. وتبليسي تقدر الخسائر الجورجية بـ92 قتيلا.
-تسخينفالي تخضع لسيطرة الجيش الروسي، وجورجيا تسحب قواتها من أوسيتيا الجنوبية وتطالب بوساطة الولايات المتحدة.
-اتفاق بين روسيا وجورجيا على إقامة ممرات إنسانية لإجلاء الجرحى واللاجئين.
-البيت الأبيض يحذر روسيا من أن "تصعيدها غير المتكافئ والخطير" للنزاع في أوسيتيا الجنوبية سينعكس بشكل كبير على علاقاتهما.
-مرسوم صادر عن الرئيس الأبخازي سيرغي باغابش يعلن أبخازيا في "حالة حرب" على جزء من أراضيها الأحد لمدة عشرة أيام.
-ميدفيديف يندد بما وصفه بـ"إبادة" في أوسيتيا الجنوبية.
-مقتل صحفيين في أوسيتيا الجنوبية يعملان في وسيلتي إعلام روسيتين، وإصابة صحفيين أميركيين يعملان مع صحيفة "ذي ميسنجر" الجورجية.
-ساكاشفيلي يدعو الحلف الأطلسي والأمم المتحدة والولايات المتحدة إلى مساعدة بلاده. وتبليسي تدعو روسيا إلى الشروع في مفاوضات وتأمر قواتها بوقف إطلاق النار. وفي المقابل موسكو تؤكد أن القوات الجورجية تابعت إطلاق النار.
-أبخازيا تقول إن جورجيا حشدت 4000 جندي على امتداد حدودهما، وسلطات جورجيا تتهم موسكو بقصف مطار تبليسي الدولي وروسيا تنفي.
-اتصال مباشر بين وزيري خارجية روسيا وجورجيا.
-تبليسي تسحب 1000 جندي من العراق على أن تستكمل سحب سائر جنودها لاحقا.
-واشنطن تتهم موسكو بالسعي لإسقاط النظام الجورجي وشن حملة "ترهيب" في جورجيا. وموسكو ترفض هذه الاتهامات.
-وزارة الدفاع الروسية تعلن إغراق سفينة حربية جورجية قاذفة للصواريخ كانت تحاول مهاجمة سفن حربية روسية.
-اللجنة الدولية للصليب الأحمر تعلن نزوح حوالي 40 ألف شخص عن ديارهم جراء النزاع.
-رئاسة الأركان الروسية تعلن أن جورجيا تسحب قواتها من تسخينفالي عاصمة أوسيتيا الجنوبية التي بسطت قوات حفظ السلام الروسية سيطرتها على "القسم الأكبر منها".
-وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنر يصل تبليسي ويدعو إلى إيجاد وسائل من أجل وقف إطلاق النار فورا في النزاع القائم بين جورجيا وروسيا، ويقدم خطة سلام من ثلاث نقاط يدعمها الاتحاد الأوروبي تنص على: احترام وحدة وسيادة أراضي جورجيا ووقف فوري للعمليات العدائية والعودة إلى الوضع الذي كان سائدا على الأرض قبل اندلاع المعارك.
الاثنين 11 أغسطس/آب
الطيران الروسي يقصف قاعدة عسكرية في ضاحية العاصمة الجورجية تبليسي. وأكثر من 50 طائرة للقوات الروسية تحلق فوق الأراضي الجورجية وتتعرض العاصمة تبليسي للقصف.
-المتحدث باسم وزارة الداخلية الجورجية شوتا أوتاشفيلي يعلن صباح الاثنين أن مدينة غوري الجورجية تتعرض لقصف "كثيف" من المدفعية والطيران الروسيين وأن قوات برية تستعد لشن هجوم عليها، ويوضح أن القوات الروسية "لم تصل بعد إلى غوري ولكن يبدو أنها تستعد لدخولها". وأكد أن القوات الجورجية ترد على المواقع الروسية.
– الرئيس ميدفيديف يعلن انتهاء العملية العسكرية الروسية.
– القيادة العسكرية الروسية تعلن توقف تقدم قواتها لكنها ستبقى في المواقع التي تتمركز فيها.
– روسيا وجورجيا تقبلان خطة السلام التي عرضها الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي وتنص على انسحاب كامل من جانب القوات الروسية والجورجية، مع رفض تبليسي مفاوضات لاحقة حول وضع أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية.
الجمعة 15 أغسطس/آب
-القوات الروسية تعزز وجودها في الأراضي الجورجية وتتمركز على بعد حوالي ثلاثين كيلومترا من العاصمة تبليسي.
الثلاثاء 19 أغسطس/آب
-موسكو تنتقد إعلان الحلف الأطلسي الذي أكد أنه لا يستطيع مواصلة علاقاته مع روسيا "وكأن شيئا لم يكن".