يقف العديد من شباب اليوم عند طرفي أرجوحة، يبحثون عن اتزَان واهم، ولكن هيهاتَ وكلُ طرف متشبَثٌ بمكانه، مؤمنٌ بأفكاره، مُؤلّهٌ لآرائه، لاعنًا الطرف الآخر، ويرى في رأيه كبد الحقيقة!

يقف العديد من شباب اليوم عند طرفي أرجوحة، يبحثون عن اتزَان واهم، ولكن هيهاتَ وكلُ طرف متشبَثٌ بمكانه، مؤمنٌ بأفكاره، مُؤلّهٌ لآرائه، لاعنًا الطرف الآخر، ويرى في رأيه كبد الحقيقة!