مشكلتنا نحن غير الفلسطينيين ستظل قائمة في العبور من وإلى غزة. أخبرت صديقي ذات مرة أني لا أريد أن أحتجز فيها لشهور، فأخبرني كعادته بأن غزة ليست مكانا للزيارة.

مشكلتنا نحن غير الفلسطينيين ستظل قائمة في العبور من وإلى غزة. أخبرت صديقي ذات مرة أني لا أريد أن أحتجز فيها لشهور، فأخبرني كعادته بأن غزة ليست مكانا للزيارة.
يحدث دائما عندما أذهب إلى العمل لابسة قطعة مهداة من زوجي، وتسألني إحدى زميلاتي عن مكان شرائها، أن أرى الحسد في عيونها بعدما أخبرها بأنها هدية من زوجي.