لا تظن أبدا أن تناسيك وعفوك عن من أخطأ في حقك يوما كان ضعفا أو انكسارا أو هزيمة، بل العكس تماما تسامحك دليل على تميزك وبياض قلبك وامتلائه بالرحمة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
اجعل توبتك أقوى وصححها، فإذا ضعفت أمام أهواء الدنيا فلا تيأس من رحمته، وتدرع إليه سبحانه وتعالى واسأله إياها، فوالله إن طريقه لأمتع وقربه منك لأروع هدية تهديها لقلبك وروحك.
إعلان