اللاشيء وما أدراك ما لاشيء طريق المستبدين وغاية الطغاة وعشاق السادية، هكذا يريدون الشعوب أن تعيش في اللاشيء وتسمع اللاشيء وتنام وتصحو على اللاشيء، حتى لا تطالب بشيء من حقوقها.

اللاشيء وما أدراك ما لاشيء طريق المستبدين وغاية الطغاة وعشاق السادية، هكذا يريدون الشعوب أن تعيش في اللاشيء وتسمع اللاشيء وتنام وتصحو على اللاشيء، حتى لا تطالب بشيء من حقوقها.
تركيا اليوم وتركيا الأمس؛ اختلاف عميق بين الماضي القريب الحاضر والمستقبل المشرق الذي يرى فيه الأتراك بذرة العمل الجبار الذي قام به أبناؤها لدخول مصاف الدول المتقدمة.