حاول تولستوي من خلال روايته تسليط الضوء على الموت كحقيقة حتمية وكسؤال فلسفي عصي، وكشف عن مدى ضعف النفس البشرية، وكيف حولت سقطة من على كرسي حياة إيفان لجحيم حقيقي.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إذا مات العرب فمَن سيهتف عاش الملك ويحيا الرئيس، يركع للطغاة ويقبل الأيدي والأقدام ويعلن نفسه عبدًا مطيعا يهوى التطبيل لحاكم لا يُنفد سوى أجندات سُلمت له.
“إحسان” كان هو الشعار الذي رفعه الشقيري طيلة سنوات، فأحسن في تقديم إعلام هادف في وسط غثاء الإعلام الهادم والذي تفنن في كل شيء إلا في تقديم محتوى ذو قيمة.
لا مكان تغمره المثالية والكمال أكثر من مواقع التواصل الاجتماعي، حيث لا مكان للدناءة والقبح والبشاعة، يتمهل كل فرد في آنتقاء حالاته وعباراته، يتفنن في مدح نفسه وإظهار محاسنه.
إعلان