الاختلاف بين أوباما وترمب، هو أن ترمب جاء من أجل رفع سقف مطالب أميركا، بعكس الطريقة التي كان ينتهجها أوباما والذي كان لديه نفس طويل في المفاوضات مع الدول العظمى.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لا ننكر فضل هؤلاء الكتّاب في تحليل أسس النظام الديمقراطي، ولا نقلل سعيهم في إيجاد طريق لهذا النظام، لكن اعتمادهم على كلمات غير دارجة، جعلت تلك الأفكار حبيسة التفاعل اللحظي
بعد انتهاء الحرب العراقية الإيرانية لم يمر على العراقيين إلا سنتان حتى دخل صدام الكويت. فأدخلنا في حرب لم نسلم من آثارها، وعملت بالعراقيين ما لم تعمل حرب السنوات الثمان.
لم تحظ الحركات والأحزاب العراقية بعد 2003 بالدعم نحو “التحوّل الديمقراطي” نفسه الذي حظيت به أحزاب التحالف الشيعي. ورغم ذلك فقد كان عالقاً في تناقضات العلاقة مع الأمريكان وإيران..
إعلان