تلقى ملك الأردن في العقد المنصرم عشرات الرسائل التي تأخذ صفة “النصيحة”، والمطالبة بتدخل ملكي لتعديل قرارات تثير جدلا. ورغم أن كل تلك الرسائل تؤكد على الولاء للعرش، فإن بعضها خاصة في مرحلة “الربيع العربي” تحولت لاستخدام مضامين جديدة لم تكن معهودة.
وليد حسني
صحفي وباحث وكاتب سياسي أردني، مختص في العمل البرلماني والإعلام والدراسات الديمقراطية.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان