لم يكن ليدور في خلدي أن أتلقى منه هذه العبارة “يا شيخ محمد، لا تَعُدْ لذكر هذا، فإنه ليس من مآثري! وكيف يكون كذلك؟ وقد حسَّن القوم ظنهم بي، فرشحوني لمنصب الإفتاء!”.

أمين عام الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح
لم يكن ليدور في خلدي أن أتلقى منه هذه العبارة “يا شيخ محمد، لا تَعُدْ لذكر هذا، فإنه ليس من مآثري! وكيف يكون كذلك؟ وقد حسَّن القوم ظنهم بي، فرشحوني لمنصب الإفتاء!”.