المسلمون في الغرب على ثغر كبير في الدعوة إلى الله تعالى، لأن وجودهم أصبح بصمة ثقافية أوروبية لا يمكن انتزاعها، لذلك صار من أوجب الواجب عليهم أن يمارسوا كل ما يحفظ مقاصد الشريعة من الدين والنفس والعرض.
محمد زكريا مقداد
خريج كلية الشريعة، جامعة دمشق، عضو في مركز الاستشراف للدراسات والأبحاث الشرعية والتربوية، مدرس للعلوم العربية والإسلامية في شمال فرنسا.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إن علم مصطلح الحديث يختلف عن باقي العلوم الشرعية والإنسانية من حيث درجة قطعيّته، ويتشابه مع العلوم التجريبية إلى حد كبير، إن لم نقل إلى درجة القطع واليقين، فيمكن القول إلى درجة يقاربها.
إعلان