تضاعف الاقتصاد العالمي نحو 3.7 مرات خلال الفترة من 2000 إلى 2008، وكان هذا النمو مدفوعا بعدة عوامل؛ أبرزها تحرير حركة رأس المال التي نتجت عن سيطرة السياسات النيوليبرالية في جميع أنحاء العالم.
تدفق المحتوى
شهد سعر صرف اليورو هبوطًا قياسيًّا ليوازي الدولار أخيرًا؛ وبذلك يصبح اليورو مكافئًا تمامًا للدولار وهو أدنى مستوى تاريخي له منذ عام 2002 تقريبًا.
يُنظر إلى الانتخابات الرئاسية على أنها مصيرية، بل وستشكل نقطة تحول مفصلية في البلاد، وهي بذلك تختلف عن الانتخابات السابقة. وتزداد رمزيتها نظرا لتوافقها مع ذكرى مرور 100 عام على تأسيس الجمهورية.
شهدت الليرة تدهورا دراماتيكيا في الفترة الماضية وخصوصا خلال نوفمبر/تشرين الثاني، حيث تراجعت إلى مستوى 13.5 بينما كانت في بداية الشهر 9.5 ليرات للدولار.
