تشهد قضية الإرهاب التي تشغل تركيا منذ أربعين عامًا تطورات بالغة الأهمية. وحدثٌ لم يكن ليتوقعه حتى أولئك الذين يتابعون هذا المسار من كثب بات وشيك الوقوع: حزب العمال الكردستاني (PKK) سيُحرق أسلحته علنًا

تشهد قضية الإرهاب التي تشغل تركيا منذ أربعين عامًا تطورات بالغة الأهمية. وحدثٌ لم يكن ليتوقعه حتى أولئك الذين يتابعون هذا المسار من كثب بات وشيك الوقوع: حزب العمال الكردستاني (PKK) سيُحرق أسلحته علنًا
يعرض النص كيف أن النظام العالمي الجديد، بقيادة أميركا منذ 1990، فشل في تحقيق الاستقرار العالمي، بل أسفر عن فوضى واضطرابات، وبات الآن ينهار أمام أعين الجميع.
ما دامت مراكز القرار في الولايات المتحدة وإسرائيل تضم أشخاصًا يتخذون قراراتهم استنادًا إلى مراجع لاهوتية غير عقلانية، فإن أيًا من دول العالم لن تكون في مأمن.
يناقش المقال مأساة أهل غزة في عيد الأضحى، حيث أصبح الأطفال هم الأضاحي وسط الحصار والمجازر. يشير الكاتب إلى عجز الأمة والعالم عن فعل شيء، داعيًا إلى ثورة ضمير.
تحدث جودت يلماز نائب الرئيس التركي في مقابلة خاصة مع موقع الجزيرة نت بشأن قضايا محورية تمتد من السياسة الخارجية إلى الاقتصاد والشأن الداخلي، ووجّه خلالها رسائل ذات أبعاد إستراتيجية.
تناولت المقالة تحولات سياسية كبرى في الشرق الأوسط، من اللقاء الرباعي في الرياض، إلى جهود تركيا في ملف أوكرانيا وسوريا، ومرورًا بإهمال ملف غزة الذي بقي الجرح النازف الوحيد.
كل شيء بدأ بعد أن قال بوتين: “يمكننا إجراء محادثات السلام مع أوكرانيا في إسطنبول”. وما جعل هذا المسار برمّته استثنائيًا هو تصريح ترامب الذي قال: “إذا جاء بوتين إلى تركيا، فسآتي أنا أيضًا”.
عادةً ما تُبلَّغ المواضيع الحرجة للطرف الآخر مسبقًا، برسالة مفادها: “رئيسنا يعتزم طرح هذا الموضوع بهدف إيجاد حل”، فيتم إعداد إجابات وتحضيرات داخل المكتب المقابل.
يتناول النص استخدام سوريا كمنصة لاختبار مدى جدية تركيا في مواجهة إسرائيل، إضافة إلى تسليط الضوء على صراع جيوسياسي متصاعد بين أميركا والصين في جنوب آسيا، خاصة في ملف كشمير.
ينتقد النص السياسيين الذين يستخدمون الحرب وسيلة للبقاء في السلطة، مع التركيز على نتنياهو وهتلر، ويدعو لرفع صوت دعاة السلام الذين غالبًا ما يُهمّشون.