عندما وصلت غزة للمرة الأولى 2009 كانت آثار الدمار التي خلفتها عملية “الرصاص المصبوب” لا تزال قائمة، ولكن مزاج الناس الطيب كان يعم الشوارع، تزامن ذلك مع أجواء عيد الفطر.

المدير الإعلامي الإقليمي لمنظمة إنقاذ الطفل في الشرق الأوسط
عندما وصلت غزة للمرة الأولى 2009 كانت آثار الدمار التي خلفتها عملية “الرصاص المصبوب” لا تزال قائمة، ولكن مزاج الناس الطيب كان يعم الشوارع، تزامن ذلك مع أجواء عيد الفطر.