تشير البيانات الإحصائية بشأن خارطة الديانات في فرنسا إلى صعود مستمر للديانة الإسلامية في هذا البلد الأوروبي الذي يقطنه أكثر من 65 مليون نسمة، مما يثير قلقا لدى الدوائر السياسية والأجهزة الحكومية.
تدفق المحتوى
مع تصويت الجمعية الوطنية على قرار يدعو الحكومة إلى الاعتراف بمذابح ضد الآشوريين الكلدانيين على أيدي العثمانيين، في خطوة مماثلة لقرار سابق يعترف بـ”مذابح الأرمن”، يزداد التوتر بين فرنسا وتركيا.
بينما يتطلع قادة 145 دولة إلى الوفاء بتعهداتهم بوقف مسار إزالة الغابات بحلول عام 2030، فإن نتائج التقرير التقييمي السنوي تجعل تلك الآمال بعيدة المنال.
على امتداد أشهر، تقود فرنسا حملة لإبعاد المشرّدين والمهاجرين غير النظاميين، بهدف تصدير صورة مثالية لعاصمة الألعاب الأولمبية، ما أثار تساؤلات منظمات لحقوق الإنسان.
سيسجل للرئيس ماكرون بأنه أكثر رئيس فرنسي تكريما للرموز الوطنيين وأكثرهم إحياء للذاكرة التاريخية والوطنية، حتى أصبحت هوايته المفضلة.
في مناقشته للمبادئ التوجيهية لإعداد موازنة 2025، توصل المجلس الأوروبي إلى اتفاق للاستمرار في تقديم الدعم لأوكرانيا عبر الاستجابة للاحتياجات المالية والعسكرية، رغم اتساع رقعة التحفظات.
يأمل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فرض “هدنة أولمبية” بمناسبة الألعاب الأولمبية، لكن يبدو أن باريس تخشى الخطر الروسي الذي يشكل أكبر تحد أمني لها قبيل الانطلاق.
يرى الاتحاد الأوروبي أن عقد اتفاقات “شراكة شاملة” مع دول المنشأ للمهاجرين غير النظاميين طريقة مثلى لاحتواء التدفقات الكبيرة للهجرة نحو السواحل الأوروبية.
يتنفس المهاجرون غير النظاميين الصعداء بمجرد عبورهم البحر الأبيض المتوسط ووصولهم إلى “الفردوس الأوروبي” أملا في حياة أفضل، غير أن القصة ربما لا تنتهي عند لحظة الوصول، فالفردوس قد يتحول إلى مقبرة.
مع كل تحرك عسكري روسي، يتم في دول الغرب استحضار طرفة تعود إلى عام 2016 للرئيس الروسي فلاديمير بوتين عندما قال أمام تجمع طلابي إن حدود بلاده لا نهاية لها.
