يواصل العراقيون وضع اللمسات الأخيرة لاستضافة محافظة البصرة العراقية (جنوب) بطولة خليجي 25 على مختلف الأصعدة السياحية والأمنية والثقافية، في بطولة غاب تنظيمها عن العراق لأكثر من 40 عاما.
سعد ناظم
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
في خضم التحديات البيئية جنوب العراق من ارتفاع درجات الحرارة صيفا وزيادة نسبة التصحر، قام غالي صالح المرشدي (50 عاما) بعدة محاولات لتربية الحيوانات البرية وكان أبرزها ترويض الأسود.
تحت أشعة الشمس الملتهبة والبرد القارس، يؤدي ساعي البريد عمله بانتظام فيرسم البهجة على وجوه عوائل تنتظر أخبار الأهل والأقارب في دول المهجر بمختلف بقاع الأرض، حيث ما زالت للرسائل الورقية قيمة كبيرة.
يواجه سكان محافظة البصرة جنوب العراق خطرا بيئيا يتمثل في ارتفاع اللسان الملحي في مياه شط العرب، فضلا عن معاناتهم من ارتفاع في درجات الحرارة تصحبه رطوبة عالية مع تذبذب في التيار الكهربائي.
كانت أولى خطواتها باتجاه العمل سائقة أجرة عن طريق إيصال أهلها وأقاربها إلى أماكن أعمالهم، ثم استعان بها جيرانها لإيصال بعض أطفالهم إلى مدارسهم، ليتجه عملها نحو الجدية والالتزام معهم مقابل أجور مالية.
أبحرت الشابة العراقية انتظار حسن في ميدان الخدمة وعملت بصمت وقدمت الكثير لمجتمعها، فدعمت الأيتام والمعاقين ووفرت الدواء للمحتاجين، عالجت قضايا المجتمع من خلال المسرح ودعمت الأطفال المعنفين
أثار اكتشاف لغم ملتصق في ناقلة قادمة من الهند إلى المياه الإقليمية العراقية على الخليج العربي -الجمعة الماضي- الكثير من التساؤلات في الشارع العراقي، بشأن من يقف وراء ذلك وما الهدف من العملية؟
ميناء الفاو الكبير في محافظة البصرة العراقية ينتظر أن يكون الرافد الاقتصادي الأكبر للبلاد، والمحور الإستراتيجي للنهضة الاقتصادية، حيث يفترض أن يربط آسيا بأوروبا لنقل البضائع، إلا أنه لم ير النور بعد.
تتصاعد وتيرة الاغتيالات والخطف في العراق، مستهدفة الإعلاميين والناشطين بشكل يومي، ويستقر الرصاص في أجسادهم، وتطيش إطلاقات أخرى في الهواء، فكتبت لبعضهم حياة جديدة، كما يتلقى آخرون تهديدات علنية.
سندس لطيف السيفي ناشطة عراقية تركت بصمتها المميزة في مجتمعها، ولها مسيرة عمل طويلة في منظمات المجتمع المدني. ورغم المصاعب التي تواجهها، نجحت في إقناع آلاف الشباب العراقيين بعدم الهجرة إلى الخارج.