شيء ما حاك في صدور من شاركوا بثورة 25 يناير، لكنهم في الوقت نفسه أدركوا أن هناك أخطاء تحتاج لمعول عملاق كي يزيل آثار خطواتهم على طريق ظنوا أنه الصحيح.
شيء ما حاك في صدور من شاركوا بثورة 25 يناير، لكنهم في الوقت نفسه أدركوا أن هناك أخطاء تحتاج لمعول عملاق كي يزيل آثار خطواتهم على طريق ظنوا أنه الصحيح.
بزعم محاولة الحد من حالات الطلاق المتزايدة بالبلاد، أطلق محام مصري مبادرة حملت اسم “زواج التجربة” التي بموجبها يتم تحديد شروط الزوجين لشكل الحياة بينهما في عقد مدني محدد بمدة زمنية.
بعد أيام من خسارته مقعده النيابي، وتشكيكه في نزاهة النتيجة؛ تم اختيار النائب المصري السابق أحمد طنطاوي لرئاسة حزب الكرامة، ذي الاتجاه الناصري؛ في خطوة تباينت الآراء بشأنها.
أسدل الستار على الانتخابات البرلمانية التي أجريت في مصر على عدة مراحل من أجل اختيار أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب، ورغم المشاركة الضعيفة من قبل الناخبين فإن الأكثر إثارة كان عدد الأصوات الباطلة.
لا بأس أن يموت بعض الأبرياء من أجل إبعاد التهمة عن القاتل الحقيقي. يبدو أن ذلك كان منطق الأمن المصري عندما قتل 5 مواطنين بدعوى قتلهم الإيطالي جوليو ريجيني قبل تأكيد النيابة لاحقا أن الفاعل مجهول.
على كثرة النصوص في الأدب العربي التي تطرح الصراع بين الأصالة والمعاصرة، تظل رواية “قنديل أم هاشم”، التي كتبها حقي في أربعينيات القرن الماضي، صاحبة خصوصية بوصفها مرجعا أصيلا في تفنيد ذلك الصراع.
اشتهر المقرئ المصري طه الفشني بتلاوة القرآن وابتهالات المناجاة وتواشيح المديح، ورفض استخدام الآلات الموسيقية في الابتهالات، ورحل في ديسمبر/كانون الأول 1971، لكن إرثه ظل باقيا وشاهدا على إبداع فريد.
جاء أفول حياة شمس بدران مع نهايات عام 2020 ليجدد في الأذهان سيرة الرجل الذي ظل اسمه لسنوات مقترنا بمصائر الغائبين في معتقلات حقبة الستينيات من القرن الماضي، وبالجثث التي عادت والتي لم تعد من سيناء.
في أحد مؤشرات المقارنة شارك 62% من الناخبين في الجولة الأولى بأول انتخابات برلمانية بمصر بعد ثورة يناير/كانون الثاني 2011، مقابل 28% بالجولة الأولى من الانتخابات الحالية.
مع إعلان وزارة الصحة المصرية دخول البلاد الموجة الثانية من فيروس كورونا، حذّر الرئيس السيسي من تزايد أعداد الإصابات، كما تحدث رئيس الوزراء عن خطورة الموجة الجديدة مقارنة بالأولى.