يغلب على مدينة قونيا طابع التديّن الذي يعكس روحانيات مختلفة في كل زاوية، إذ تبوح بفيض من الأسرار التاريخية وتحلّق بالزائر نحو 10 قرون إلى الوراء، بفضل ما تحتويه من معالم تاريخية وجوامع ومدارس.
![بيوت قونيا وكالة الاناضول](/wp-content/uploads/2023/04/88-1681978450.jpg?resize=270%2C180&quality=80)
يغلب على مدينة قونيا طابع التديّن الذي يعكس روحانيات مختلفة في كل زاوية، إذ تبوح بفيض من الأسرار التاريخية وتحلّق بالزائر نحو 10 قرون إلى الوراء، بفضل ما تحتويه من معالم تاريخية وجوامع ومدارس.
متحف مولانا، الذي كان لعدة قرون مركزا للتدريس والمقر الرئيسي لدراويش الطريقة الصوفية المولوية، أصبح الآن نقطة جذب سياحي مع قدوم الزوار كل عام لزيارته.