حين تصبح المعاناة العامة هي المعاناة الخاصة، بحيث تندمجان معا، روحا وكيانا، وجسدا وفكرا، لتحقق حياة أمة عربية واحدة، وهي وحدة الأمة الإسلامية، حينها فقط تتخلص الشعوب من عبوديتها وتغسل عار الذل عنها..
حنان معاشو
كاتبة ومدونة جزائرية
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان