ما حققته عبلة كامل في مشوارها الفني يكاد يكون أكبر رصيد حصل عليه ممثل أو ممثلة في تاريخ الفن العربي، ليس بسبب الجوائز الكثيرة التي حصلت عليها بل بسبب الحب الكبير والاحترام.

ما حققته عبلة كامل في مشوارها الفني يكاد يكون أكبر رصيد حصل عليه ممثل أو ممثلة في تاريخ الفن العربي، ليس بسبب الجوائز الكثيرة التي حصلت عليها بل بسبب الحب الكبير والاحترام.
رغم وجود عمالقة هوليود بأفلامهم في النسخة الحالية لمهرجان كان فإنه يمكن تحديد الاختيارات في 10 أفلام تحمل بصمات الكبار، كما تبحث في قضايا جادة وتتناولها بشكل غير مألوف.
صدر فيلم “بعث الشر المميت” (Evil Dead Rise) في جزء خامس من سلسلة “Evil Dead” التي ابتكر فكرتها المخرج والكاتب سام ريمي، وقدم الجزء الأول منها في عام 1981.
مسلسل “هيئة دبلوماسية” الذي يعرض حاليا على شاشة منصة نتفليكس، يقدم حدثا عسكريا تحيط به دراما متخيلة لصراع يدور في كواليس وزارتي الخارجية في الولايات المتحدة الأميركية وفي المملكة المتحدة.
لم تكن السينما الفرنسية بمعزل عن الإدانة العمياء لكل ما هو مسلم، لكن أفلام العقد الجديد تشهد تطورا ملحوظا، إذ يبدو أن حقيقة الصراعات السياسية التي يتم توريط الأبرياء فيها وإدانتهم قد بدأت في الظهور.
تدور أحداث “رجل من فلوريدا” حول “مايك فالنتاين”، وهو شرطي سابق ومدمن قمار يحاول سداد ديونه لإحدى العصابات من خلال العودة لمسقط رأسه في فلوريدا للعثور على صديقة زعيم العصابة الهاربة.
قدمت شبكة نتفليكس المسلسل الوثائقي الجديد “حصار واكو: نسخة أميركية من نهاية العالم” (Waco: American Apocalypse)، وهو ليس الأول من نوعه الذي يتناول قصة الطائفة الداودية.
يأتي فيلم “اقتل بوكسون” (Kill Boksoon)، الذي يعرض حاليا على شبكة “نتفليكس”، ليؤكد معنى لا يحتمل، إذ يبدو العالم خارج منزل الأسرة غابة من الفرائس والمفترسين.
تبدو قضية الوصاية على القاصرين هي الأعلى صوتا في مسلسل “تحت الوصاية” لكن التفاصيل الدرامية، التي تبدو كما لو كانت تسير في التيار العام لمناصرة المرأة، تشير إلى ما هو أبعد.
إليك 10 من أشهر أفلام البحر وأكثرها نجاحا طبقا للجوائز والترشيحات التي حصل عليها كل فيلم.