نستعرض أهم المؤشرات والدلائل التي توصل لها الدارسون حول ريادة المسلمين والدور الذي لعبوه في اكتشاف أميركا وآثارهم في تلك الفترة وكيف ساهمت علومهم واكتشافاتهم في التقدم الذي يتمتع به الغرب اليوم.
أحمد محمد فال
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تنتاب إسرائيل حالة من الاستياء الشديد جراء مواقف بعض الدول الأوروبية، مما يجعلنا نسلط الضوء على ما يحدث ونعود إلى الوراء للوقوف على محطاتها التي أغضبت الاحتلال.
متناقضة هي علاقة فرنسا وإسرائيل، فالبلدان تحالفا لدرجة أن فرنسا هي من زودت إسرائيل بمفاعلها النووي بعد ما رفضت أميركا، وتخاصما لدرجة أن إسرائيل تتهم الرؤساء الفرنسيين منذ ديغول إلى ماكرون.
يرى الكاتب الفرنسي جان فرانسوا ليزيه الذي حضر 4 قمم سابقة للفرنكوفونية أن القمم الفرنكوفونية بلا جدوى وتسير من فشل إلى آخر، فما الجديد في القمة الأخيرة وهل تعوّض فرنسا انحسار لغتها في العالم؟
لفهم أعمق لما قد يكون عليه شكل الدولة الجديدة، نسلط الضوء على البكتاشية وتاريخها وزعيمها، الذي وجه المسلمون له النقد وخاصة تجاه موقفه من عملية طوفان الأقصى.
تعاني فرنسا من أزمة عميقة وبنيوية وقد لا تكفي لتجاوزها تغييرات دستورية حول شكل الحكم رئاسي أو برلماني، بل تتطلب أكثر من ذلك.
وهكذا نرى الدين عاملا مؤثرا في الحرب الروسية الأوكرانية، وهو أمر ليس جديدا في الحروب الأوروبية، لكنه يؤكد زيف كثير من الادعاءات الأوروبية المتعلقة بحقوق الإنسان والحريات الدينية.
لا يمكن للمصالح السياسية ولا للمشتركات الثقافية أن تفسر لوحدها هذا الدعم المطلق الذي تحظى به إسرائيل في الدوائر الغربية، لكن التعرف على عقيدة “الألفية” يسهم في كشف الأسباب الكامنة وراء ذلك.
لئن أكسب الاستعمار الفرنسي والصراعات التي أعقبته دولة مالي الحالية تخلفا جعلها من أفقر دول العالم، فإنها ستبقى وريثة دولة أخرى كانت يومها من أغنى دول العالم، إذ لقبت بمملكة الذهب.
يكرر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في خطاباته أن جابوتنسكي هو ملهمه ومرشده الروحي، وأنه يحتفظ بسيفه ويقرأ أعماله بشكل دائم، فمن هو؟