قرر جاسم أركوازي تقريب الحلاقة من المواطنين، وبدأ يزور زبائنه أينما كانوا ومتى شاؤوا. حول شاحنته إلى صالون متنقل من حي إلى آخر في مدينة كركوك شمالي العراق، ملبيا حاجات زبائنه الكُثُر.
آية منصور
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
كشفت وثيقة صادرة عن وزارة العدل عدم وجود المتهم بقتل الخبير العراقي هشام الهاشمي في سجونها، وهو ما أثار القضية مجددا ولا سيما بعد تأجيل محاكمة المتهم 10 مرات متتالية.
تكرّس إلهام قدوري ساعات طويلة من نهارها بين مئات الثياب المتنوعة، من أجل غسلها وعرضها لاحقا بسوق مجاني خيري، إذ ستعود هذه الملابس شبه جديدة ومتاحة للأيتام والأرامل الذين يواجهون الفقر وحدهم وبلا دعم.
بغداد تتجمل بأنامل فريق “أثر الفراشة”
كانت جدران أزقة بغداد مرتعا للنفايات قبل أن يقرر علي وأصدقاؤه من المتطوعين، تنظيفها وإزالة المخلفات القريبة منها والبدء بالرسم عليها، حيث يعمل الفريق يوميا وباستمرار من أجل مدينتهم.
تضم فرقة سومريات مختلف الأعمار والأجيال في صفوفها، حيث تبلغ أصغر عازفة ومغنية 11 عاما فقط، وهي الفرقة الأولى من نوعها التي تعزف وتغني عضواتها في الوقت ذاته.
بعد 5 سنوات على انتهاء الحرب في مدينة الموصل القديمة، لا تزال قصص المعارك حاضرة لدى ذوي الضحايا، وسط استمرار الحكومة المحلية في جهود الإعمار وتعويض الضحايا وإعادة بناء ما دمرته الحرب.
تحققت أحلام مجموعة من النساء لدخول عالم النشر الأدبي في العراق، فالطموح فتح لهن بابا لتأسيس جيل نسوي يترأس دورا لنشر وتوزيع الكتب بمختلف صنوفها، واقتحام بيئة أدبية بقيت تحت سلطة الرجال لسنين طويلة.
“شعري يتساقط بسبب عدم خبرة الطبيب، أردت إجراء تجميل لعينيّ ولم ينبهني لأي كارثة جانبية”، هذه كلمات شابة متضررة من أحد مراكز التجميل غير المرخصة، فهل أصبحت عمليات التجميل تجارة قاتلة في العراق؟
بشرفة مطلة على نهر دجلة في “كرادة مريم” (إحدى أقدم مناطق العاصمة بغداد) كانت تجلس أجاثا كريستي في منزلها -المعروض للبيع حاليا- لكتابة رواياتها التي تناولت العراق في 4 منها.
تمكن أكثر من 30 لاعبا، جميعهم بأطراف مبتورة فقدوها بسبب الحروب أو الانفجارات، من تشكيل فريق كرة قدم يستعد للمشاركة في كأس العالم التي تقام في تركيا هذا العام.