يرى بعض المعلقين أن هناك تناقضا غربيا وأميركيا، إذ دعما الاستفتاءات الشعبية في حالات أبرزها جنوب السودان وتيمور الشرقية، وعارضوها في بعض الحالات مثل الحالة الأوكرانية.
قتل أكثر من 76 شخصا، في حين لا يزال عشرات آخرون في عداد المفقودين، بعد أن ضربت فيضانات وانهيارات أرضية إندونيسيا وتيمور الشرقية المجاورة.
أعلنت فرنسا وبريطانيا والبرتغال استعدادها للمشاركة في القوة الأممية التي ستنشر بإقليم تيمور الشرقية، في حين طالبت البرتغال الدول الأوروبية بحظر بيع الأسلحة لإندونيسيا. تقرير: أحمد كامل تاريخ البث: 1999/9/13
مرعي الكثيري، سياسي من تيمور الشرقية، هو أول رئيس وزراء للإقليم المستقل عام 2002، وهو مسلم تولى هذا المنصب في بلد ذي أغلبية كاثوليكية.