في الوقت الذي تهيمن فيه الثورة الرقمية على السياسة والاقتصاد في أغلب أرجاء العالم، تعيش القارة الأفريقية موجات من قطع شبكات الإنترنت، أغلبها يكون متعمدا ويتزامن مع الانتخابات والمظاهرات السياسية.
نشرت صحيفة “غارديان” البريطانية تقريرا يتناول ظاهرة الاختطاف، التي تتفاقم يوما بعد يوم في منطقة توصف بأنها “مثلث الموت” في وسط أفريقيا.
يُحاول الشركاء الغربيون لجمهورية أفريقيا الوسطى، وعلى رأسهم فرنسا والولايات المتحدة، إعادة العلاقات مع بانغي، بهدف تهميش “مجموعة فاغنر” الروسية التي أصبح اسمها حاليا “الفيلق الأفريقي”.
أكد خبراء أمميون أن قوات الدعم السريع تستخدم جمهورية أفريقيا الوسطى “خط إمداد” لتجنيد مقاتلين في صفوفها، وأن “الجبهة الشعبية لنهضة جمهورية أفريقيا الوسطى” شاركت بالفعل في الحرب الدائرة في السودان.