يشهد الساحل الأفريقي اضطرابات سياسية وأمنية إثر الانقلابات العسكرية. تسعى بوركينا فاسو للتصدي للمخاطر الداخلية والخارجية عبر التحالفات الإقليمية، ومواجهة النفوذ الفرنسي بالتعاون مع روسيا.
أعلنت جماعة “نصرة الإسلام والمسلمين” المرتبطة بتنظيم القاعدة مسؤوليتها عن هجوم أسفر عن مقتل ما يصل إلى 200 شخص وإصابة ما لا يقل عن 140 آخرين وسط بوركينا فاسو.
بعث المجلس العسكري في كل من بوركينا فاسو ومالي والنيجر رسالة إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، يندد فيها بدعم أوكرانيا المزعوم لجماعات متمردة في منطقة الساحل بغرب أفريقيا.
طالبت هيومن رايتس ووتش سلطات بوركينا فاسو بتحقيق عاجل ونزيه في مقطع فيديو نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي يُظهر جنود جيش بوركينافاسو وهم يشوهون جثة ميت وينزعون أحشاءه.