النفط والطاقة النظيفة.. لمن الغَلَبَة؟

ما مصير الأهداف المناخية الغربية؟

الذهب الأسود يستعيد بريقه، ومشاريع الطاقة النظيفة لم تُنقذ أوروبا من أزمتها على وقع الحرب الروسية الأوكرانية. دول مثل ألمانيا وفرنسا والنمسا تتجه لتوجيه استثمارات كبيرة لتطوير قدراتها على التزود بمصادر الطاقة التقليدية على حساب "الحلم الأخضر"، بل وتذهب إلى حد إعادة العمل بالفحم الحجري. ولكن أين ذهب كل ذلك الحديث عن الإبداع الأوروبي في استغلال موارد الطاقة المتجددة؟ وما مصير الأهداف المناخية الغربية؟ وكيف استعاد النفط مكانته في أسواق الطاقة؟ ومن المستفيد من هذا المشهد؟

في حلقة جديدة من "بعد أمس"، يطرح عثمان آي فرح هذه الأسئلة وغيرها على خبير الطاقة الدولي، الدكتور مصطفى البزركان.. استمع إلى القصة كاملة..

المصدر : الجزيرة