موفق الربيعي

من مواليد الموصل عام 1948م من أب شيعي من عشيرة العميرات من قبيلة ربيعة في الشطرة، ومن أم سنية تنحدر من عائلة الشامي النعيمية المعروفة في الموصل.

* عاش في مدينة الموصل حتى أحداث ثورة الشواف العام 1959م.

* تخرج في كلية الطب بجامعة بغداد عام 1972م، ومارس مهنته في عدد من المستشفيات العراقية كان آخرها طبيب باطنية في مستشفى الكرامة ببغداد.

* أكمل دراساته العليا في بريطانيا ونال شهادة الدكتوراه متخصصاً في الأمراض الباطنية والعصبية، وأصبح عضواً في الكلية الملكية البريطانية.

* انتمى إلى حزب الدعوة عام 1966، واضطلع بمسؤوليات عديدة في تنظيمات الحزب في العراق، إلى جانب نشاطاته الاجتماعية والسياسية المختلفة وسط وجنوبي العراق.

* اعتقل ثلاث مرات كانت الأولى عام 1973 والثانية عام 1976 والثالثة بين عامي 1978 و1979، وكاد يتعرض للإعدام.

* هاجر إلى بريطانيا عام 1979م، حيث بدأ مرحلة جديدة من نشاطه السياسي المعارض، وأناط به تنظيمه مسؤوليات عديدة منها عضوية قيادة تنظيم الحزب في أوروبا والناطق الرسمي باسمه، إلى جانب نشاطات عامة أخرى.

* كان له نشاطه السياسي البارز ضد نظام صدام عام 1991م على الصعد المحلية والعربية والإسلامية والدولية.

* استقال من حزب الدعوة الإسلامية عام 1996، لأسباب قال إنها تتعلق برؤيته السياسية وقناعته الفكرية بضرورة تبني المنهج الإسلامي الديمقراطي الذي يتناسب مع طبيعة المجتمع العراقي ذي التعددية القومية والمذهبية والدينية.

*تعرض لثلاث محاولات اغتيال آخرها في بغداد وفي أكتوبر/ تشرين الأول عام 2003.

* شارك في عدد كبير من المؤتمرات والندوات العراقية والدولية.

* أصدر خمسة كتب عن العراق والديمقراطية والشرق الأوسط، إلى جانب مئات المقالات والدراسات المنشورة في الصحف العربية والإنجليزية.

* منذ نهاية عام 1999م، طرح مشروع مكافحة الطائفية بشكل فعال، وعقد سلسلة من اللقاءات والمداولات مع الكثير من الشخصيات العراقية، أسفرت عن مشروع إعلان شيعة العراق والذي وصف فيما بعد بأنه حملة وطنية لمكافحة الطائفية في العراق.

* يتولى حاليا منصب السكرتير العام للمجلس الإسلامي العالمي، والرئيس الفخري لكلية الدراسات الإنسانية في لندن، وهو عضو مؤسس في رابطة أهل البيت العالمية.

* اختير عضوا في مجلس الحكم الانتقالي بالعراق بتاريخ 13/7/2003م، حيث ينشط في عضوية لجانه الاقتصادية والسياسية والإعلامية.

المصدر : الجزيرة