تشهد مناطق الدمار التي خلّفها نظام بشار الأسد عودة أعداد من النازحين من المخيمات ودول اللجوء، غير أن هؤلاء العائدين يواجهون أوضاعا معيشية صعبة وقاسية نتيجة غياب البنية التحتية والخدمات الأساسية.
تدفق المحتوى
تتصاعد ضربات قوات النظام على جبل الزاوية (جنوبي إدلب)، ويرافقها قصف روسي عنيف، متزامنة مع تعزيزات عسكرية تركية. وذلك قبيل انعقاد القمة الروسية التركية في موسكو نهاية الشهر الجاري.
أدّت هجمات قوات الأسد والقوات الروسية على مناطق جنوب إدلب، إلى سقوط عشرات القتلى، مع التهديد بنزوح عشرات الآلاف إلى الشمال السوري.
حاولت صبا الوصول إلى معلومات حول مصير زوجها، لكنها لم تفلح. وقد تعرضت لعملية احتيال من قبل سماسرة النظام الذين وعدوها بأن يحضروا لها معلومات وأن يسمحوا لها بزيارته.
بدأ السكان في مدينة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة شمال غرب سوريا بتحويل ما لديهم من العملة المحلية إلى التركية بعد قرار حكومة الإنقاذ التابعة للمعارضة بيع الخبز والوقود بالليرة التركية حصرا.
تذكرت عندما كنا نضع الكاميرا من زاوية في الأسفل، كان المشهد واضحا، بدأته من الأعلى، دخان كثيف في السماء، وأسطح الأبنية غير واضحة، والشظايا تناثرت على امتداد النظر.
