نشهد بعصر الإنترنت كمّا لا يحصى من الذين يحسبون على الثقافة والفكر بما يحملون من درجات علمية وأكاديمية، أغرقوا وأسرفوا في المواضيع الدينية عموما والتفسيرات القرآنية خصوصا.

نشهد بعصر الإنترنت كمّا لا يحصى من الذين يحسبون على الثقافة والفكر بما يحملون من درجات علمية وأكاديمية، أغرقوا وأسرفوا في المواضيع الدينية عموما والتفسيرات القرآنية خصوصا.