ما هي علاقة السويد بالإسلام، وكيف تعرفوا عليه، وكيف دخل إلى بلادهم حتى أصبح عدد المسلمين في السويد اليوم يقترب من 10% من عدد السكان البالغ عددهم 10.5 ملايين نسمة؟

باحث في التاريخ والتراث، صدر له خمسة مؤلفات في موضوعات التاريخ العباسي والمملوكي والعثماني، وله عشرات المقالات في عدد من المواقع والدوريات.
ما هي علاقة السويد بالإسلام، وكيف تعرفوا عليه، وكيف دخل إلى بلادهم حتى أصبح عدد المسلمين في السويد اليوم يقترب من 10% من عدد السكان البالغ عددهم 10.5 ملايين نسمة؟
أسهم بدور لافت في حرب الاستقلال التركية، وكان لمجهوده الكبير أبرز الأثر في الاكتفاء الذاتي لتركيا من الأسلحة طوال ربع قرن تقريبا قبل اندلاع الحرب العالمية الثانية وصعود الصناعات العسكرية الأميركية.
استغلت “السوسينية” حركة الإصلاح الديني التي انطلقت مع مارتن لوثر إبان القرن 16 الميلادي، وأعادت بعث الآراء المسيحية القديمة التي قالت ببشرية المسيح عليه السلام.. فما هي تلك الحركة؟
يقول بيلو “أقدمتُ على العمل السياسي لاسترداد أمجاد أجدادي الذين بنوا إمبراطورية إسلامية في غرب أفريقيا،. وللمساعدة على بناء دولة حديثة”.. القصة من البداية بهذا التقرير.
كان السلطان المعظّم تورانشاه الأيوبي شابا ذكيا، وقد اعترف له الصليبيون بالذكاء والفطنة العسكرية، ورغم هذا الذكاء فقد خان المعظّم التوفيق والتوقيت، فضلا عن عدم تقديره لدور المماليك في حفظ السلطنة له.
مثل الانتصار الإنجليزي-الهولندي على ولاية طرابلس العثمانية حدثا عظيما في إنجلترا؛ إذ طالما كانت البحرية العثمانية والجزائرية من أكبر التحديات وأكثرها إرعابا للغرب الأوروبي كله.
يُقدِّم لنا الهجوم الصليبي الغادر على مدينة الإسكندرية المصرية درسا تاريخيا مكررا حول التهديد الذي تُشكِّله صراعات الحكم وضعف السلطة على وحدة أراضي المسلمين وأرواحهم.
حين وطّد السلطان بيبرس دعائم الأمور لنفسه، وأبدى هِمَّة عظيمة في جهاد العدو؛ فقد أعلن دون مواربة تعيين ولده السعيد بركة خان محمد وليا للعهد. لماذا؟ وما الذي فعله السلطان السعيد؟ وكيف كانت نهايته؟
لم يكن منع العثمانيين سُكنى اليهود في سيناء بسبب شكاوى رهبان وقساوسة دير سانت كاترين فقط، ولكنه كان ينبع من دواعٍ إستراتيجية عثمانية أيضا.
تلك هي القصة المثيرة لعقار مصر الذي أنشأه أمير مصري من سلالة محمد علي باشا، ولعل التاريخ أيضا يُخبئ له المزيد من المفاجآت.