هل أصبح الرئيس السوري الذي تسبب في مقتل ما يزيد عن 300 ألف سوري صمام أمان الغرب؟! وهل أصبح دم المواطن السوري الترياق الذي يضمن حياة المواطن في الغرب؟!
معاذ ملكاوي
متابع شغوف للسياسة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الوضع على الأرض السورية يشير إلى بناء دولة كونفدرالية سيكون للأكراد السوريين منطقة مستقلة على الحدود مع تركيا، وهو ما يشجع حزب العمال الكردستاني في تركيا على الاستمرار في نزاعهم.
إذا قلنا إن ثورات الشباب العربي نجحت في تغيير رؤوس الأنظمة ونالت ما كانت تصبو إليه، فذلك لا يعني تغيير الواقع السياسي بعد الربيع العربي عما كان قبل هذه الثورات.
لم نلمس أي ثمرة من ثمار العداء بين هاتين الدولتين على أرض الواقع بل ها هو الحرس الثوري الإيراني يشق طريقه في مشروع الهلال الشيعي من دون أن يعترضه أحد.
إعلان