تشهد الدراما العراقية حضورا كثيفا للسياسة، حيث تدور كثير من الأعمال حولها أو قريبا منها، وربما تتشابه القصص أيضا، فدوما هناك ساسة فاسدون وهناك محتجون يؤمنون بفكرة الاحتجاج ضدهم.
تدفق المحتوى
جامع الزبير بن العوام، الذي بني عام 386 للهجرة، يحظى بكثير من الإجلال والاحترام من أهالي مدينة البصرة جنوب العراق، حتى بات أيقونة، وملتقى لأهلها في أفراحهم وأتراحهم ومناسباتهم العامة.
كسر حفل لفن المقام، أقامته مؤسسة المحطة لريادة الأعمال في بغداد، الصورة النمطية، بحضور شبان في مقتبل العمر، قدموا للاستماع لوصلات غنائية للفنان قيس الأعظمي وفرقته.
أثمرت الانتخابات العراقية عن وصول 9 نواب إلى البرلمان من حركة “امتداد” المحسوبة على قوى الاحتجاجات التي شهدتها البلاد في نهاية 2019، فما برنامجهم؟ وماذا يخططون للقيام به خلال عملهم النيابي؟
افتتحت المدرسة الرشدية في بغداد في العهد العثماني كأول مدرسة حديثة في مختلف الولايات، وما زالت بنايتها باقية لكنها تحولت إلى مؤسسة ثقافية تقع في شارع المتنبي، وتشهد أنشطة ثقافية أسبوعية.
بعد عقود من التراجع والإهمال كانت فيها بساتين النخيل بمناطق عدة من العراق ساحات معارك، ها هي زراعة النخيل تنتعش مجددا. وزارة الزراعة أعلنت مؤخرا عن تصدير 200 ألف طن من التمور خلال أكتوبر/ تشرين الأول.
على غرار الملحمة الأسطورية التي تحكي رحلة “جلجامش” ملك الوركاء السومرية بحثا عن الخلود ثم إيابه إلى دياره؛ عاد “لوح جلجامش” برفقة قطعتين أثريتين أخريين إلى العراق بعد رحلة طويلة دامت 30 عاما.
ما الذي يربط بين الحروف العربية والرموز اليابانية والصينية؟ ربما تكون الإجابة للوهلة الأولى هي: لا شيء، لكن الخطاط العراقي الشاب طه دخان كان له رأي آخر، حيث عمل خلال عدة شهور على تطوير خط عربي جديد.
كان من الطبيعي أن يلجأ الملك الجديد للنخبة من أبناء المدن ليساعدوه في بناء دولة عصرية؛ بمجتمع موغل في التقليدية غابت عنه مؤسسة الدولة لقرون، فبدأت البرجوازية العراقية بالتشكل
غاب الاستقرار عن العراق منذ سقوط الحكم العباسي حتى تحولت بغداد إلى مدينة صغيرة وبائسة، ولم تستقر الأحوال حتى سيطر العثمانيون على بلاد الرافدين فاستقرت المدن دون الأرياف..
