تختلف الأزمان والعصور ويختلف معها الإنسان بكل مكوناته: الاجتماعية، النفسية والفكرية، احتياجاته واهتماماته حادثة، تختلف كثيرا بين القديم والحديث، خصوصا ما يتعلق بالتعليم والجهد المبذول للتلقي والإنتاج.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
مهما بلغنا من العمر، نسأل الله أن يبارك لنا، ولا نلتفت إلى من يشعرونا باليأس من كبر السن، بل علينا أن نسعد بكل مرحلة من عمرنا وما فيها من إنجازات.
لن نجد حلا لقضايانا إلا إذا ربطنا حياتنا بأهداف كبرى تضم العالم أجمع، مستمدين من المنبع الروحي ليدفع بنا نحو الخيرية والعمران، وحرص كل منا على تحقيق تلك الأهداف.
إعلان