أصبحنا جمهورا يتابع مسرحية ويتقن دور المشاهد بنجاح.. مسرحية عنوانها “أجسام بلا رؤوس”، فيا حسرتاه على حالنا وواقعنا الذي يبدو مريبا ومخيفا ومخيبا لكل الآمال.

أنا قلم.. ملأته الحياة بالحبر فقرر ألا يتوقف عن الكتابة..
أصبحنا جمهورا يتابع مسرحية ويتقن دور المشاهد بنجاح.. مسرحية عنوانها “أجسام بلا رؤوس”، فيا حسرتاه على حالنا وواقعنا الذي يبدو مريبا ومخيفا ومخيبا لكل الآمال.