قيمة اجتماعية كبرى تمثل جزءا أساسيا من عقيدة الإسلام وأحد أهم معايير التقوى الفردية والصلاح والتحضر المجتمعي، وركيزة الأمن والاستقرار المجتمعي، وحاضنة ورافعة التنمية في المجتمعات القديمة والحديثة.
قيمة اجتماعية كبرى تمثل جزءا أساسيا من عقيدة الإسلام وأحد أهم معايير التقوى الفردية والصلاح والتحضر المجتمعي، وركيزة الأمن والاستقرار المجتمعي، وحاضنة ورافعة التنمية في المجتمعات القديمة والحديثة.
الفصل بين النظام السياسي والشعب والدولة، وإدراك حقيقة أن النظام السياسي خادم للشعب ويأتي باختيار وإرادة الشعب.
يحصل عليها الإنسان بمجرد وجوده في الحياة، من لحظة بث الروح فيه برحم الأم، حيث تبدأ واجبات رعايته الطبية عبر العناية بتغذية وصحة ورعاية الأم الحامل به في بطنها
التكريم الإلهي للإنسان كرامة وجودية، فلكل إنسان كرامة لمجرد كونه إنسانا لا يمكن انتزاعها ولا الانتقاص منها
يستمد النظام السياسي شرعيته في الحكم والاعتراف والتواصل والتعاون الدولي وإقامة علاقات دولية، عبر اختيار الشعب له من خلال انتخابات حرة نزيهة.
ينظم تفكير وتوجهات وخطط ومواد ومقدرات الدولة؛ ليكون هدفها الأساسي حماية النظام والمحافظة على بقائه
الاستبداد هو الإحساس المفرط بالذات، والغرور بالرأي، والتعالي ورفض المشاركة والنصيحة والانفراد بالرأي، واغتصاب حقوق الآخرين في المشاركة
الحرية قيمة أساسية مرتبطة بوجود الإنسان في الحياة، فقد خلق الله تعالى الإنسان وكرمه ونفخ فيه من روحه، ومنحه العقل، وسخر له كل ما في الكون، وكلفه بمهمة عمارة الكون
غاية المستبد هي تحقيق أكبر قدر من المنافع عبر تجهيل وإضعاف وتفكيك وحصار وتركيع واستنزاف الشعب
شعب القطيع هذا بطبيعته اللإنسانية هذه وبتمرده على تكريم الله تعالى له أصبح بحاجة لمن يقوده وينظم شؤون رعيه في حقول المستبد