نرى أعداء الأمة قد اختلفوا بالكثير من أمورهم ولكنهم اتفقوا بدعم الكيان الصهيوني، فهو لواؤهم الذي نصبوه، ومن هنا ندرك أن راية الأمة التي يجب رفعها والاصطفاف لتحريرها هي القدس.

نرى أعداء الأمة قد اختلفوا بالكثير من أمورهم ولكنهم اتفقوا بدعم الكيان الصهيوني، فهو لواؤهم الذي نصبوه، ومن هنا ندرك أن راية الأمة التي يجب رفعها والاصطفاف لتحريرها هي القدس.
يتمثل الحل في الانحياز لراية تُرفع، يؤمن الناس بقدسيتها، وتتفق الأمة على نصرتها، مع التأكيد التام على أن هذه الأمة لن تموت.. فهل يمكن أن نلتف حول راية نقاتل دونها؟