بعد أن انخفضت انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت وأكسيد النيتروجين المسببة للأمطار الحمضية بشكل كبير في مناطق عدة، ويأتي التساؤل عما إذا كان المطر الحمضي في الواقع بمثابة إزعاج أم كارثة.

بعد أن انخفضت انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت وأكسيد النيتروجين المسببة للأمطار الحمضية بشكل كبير في مناطق عدة، ويأتي التساؤل عما إذا كان المطر الحمضي في الواقع بمثابة إزعاج أم كارثة.