لا يزال الحماس ينتابني. وأخيراً نحن داخل أسوار المعمل أخذت أتلفت يمنةً ويسرى منبهر لما أرى من حاويات سوائل ومعدات مختلفة يزينها شعار الشركة التي يعمل بها “طموح”.

لا يزال الحماس ينتابني. وأخيراً نحن داخل أسوار المعمل أخذت أتلفت يمنةً ويسرى منبهر لما أرى من حاويات سوائل ومعدات مختلفة يزينها شعار الشركة التي يعمل بها “طموح”.