رثاء وذكر أحمد خالد توفيق لن ينتهي، وليكن آخر ما أكتبه عنه في الآن هو قوله رضي الله عنه: “الناسُ لا ينقسمون إلى ناجح وفاشل، ولكن إلى: مُواظبٍ وسريعِ الملل”.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بمجتمع تطحنه الأوضاع الاقتصادية والأزمات السياسية وانخفاض سقف الحريات يبحث الناس عن أي فرصة للتفوق وإثبات الذات والتغلب على أول خصم نفرغ فوق رأسه غضبا لا نستطيع توجيهه بمساره الصحيح
يا نساء العالم، توقفن عن السير نحو الرجولة فإنها لا تليق بكن، إننا نحتاج إلى أنوثتكن، والعالم يحتاج إليكن نساء تقمن بوظائف النساء، ولن يستقيم الميزان بتحول النساء رجالا.
تمشي المرأة فتُفتن بجمال مشيتها قلوب الرجال، حتى قال أبو الدّرداء رضي الله عنه: خير نسائكم التي تدخل قيسًا وتخرج ميسًا وتملأ بيتها أقطًا وحيسًا، وشرّ نسائكم السّلفعة.
لا يوجد في الدنيا إنسان صالح في كل أمره وليس فيه من الشر شيء، كما لا يوجد في الدنيا إنسان مجرم في كل أمره ليس فيه من الخير شيء.
أعياد جربنا فيها نشوة السكران الذي لا يستطيع نسيان مصائبه، ورقصنا فيها رقصة المذبوح يظن الرائي أن بنا لعبا وسرورا، أو أن مسا من الجن قد أصابنا، وما بنا إلا
إن الله تعالى لما خلق آدم عليه السلام أخرج من ظهره بنيه إلى يوم القيامة فملأوا السهل والوعر -أي: المنخفض والمرتفع من الأرض- فقالت الملائكة لرب العزة سبحانه: إذن
إن الإنسان لا يقدم على فعل إلا وقد دفعه إليه دافع سابق، أو أنه يبتغي من وراء فعله غاية لاحقة، وما من فعل يفعله الإنسان مختارا مريدا إلا ويتضمن أحد
إننا لا نقول بوجوب الإحسان إلى المسيحيين فإن كلمة الإحسان إليهم تعني أنهم أقل منا رتبة وهذا غير صحيح إطلاقا بل نحن وهم سواء بسواء في معيار المواطنة المتكاملة.
نريد أن نشارك بكلام موجز ببيان معنى كون إنسان ما إسلاميا، وما الآثار النظرية والعملية المترتبة على ذلك؟ وما المدارس الكبرى المعاصرة المندرجة في سلك هذا المصطلح؟