(عَظَّم الله أجركم)، (أحسن الله عزاءكم وغفر لميتكم)، (البقية في حياتك)، وغيرها من عبارات العزاء التي نجدها مكتوبة -بتأثر أو بدونه- في تعليقات أي منشور ينعى ميتًا في (فيسبوك)
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لماذا يفشل مَن جعل الدين هو المعيار الوحيد لاختياره؟! لماذا نجده نادمًا على اختياره؟! وبالحقيقة؛ قد لا يكون العيب فيه ولا فيها، وإنما هو يصلح لغيرها، وهي تصلح لغيره.
إعلان