الفجوة الهائلة بين المجتمعات الحالية على كافة المستويات، وإذا ما كان مصحوبًا بخلل في النشأة منذ الصغر، مع غياب القضية، فإنه ينتج نفوسًا في مهب الريح تستجيب لأوهى الأفكار.

الفجوة الهائلة بين المجتمعات الحالية على كافة المستويات، وإذا ما كان مصحوبًا بخلل في النشأة منذ الصغر، مع غياب القضية، فإنه ينتج نفوسًا في مهب الريح تستجيب لأوهى الأفكار.